





من فتنة اللُغة اتقدنا، وإلى جمالها كان سعيُنا وبذلُنا. ولأن وقود المرء “كلمة” أنشأنا صَحباً لكم ورفاقاً، كلما دنى عليهم البصر استيقظت اللُباب واشتد العزم.
ولئلا تلفظ الذاكرة موردنا/هوّيتنا حرصنا على أن تُنعشها التفاصيل الصغيرة، وتُساندها.
سجّل أنا عربي، وكلُّي عربي!