كالحمقى يرفلون قولاً , يهتفون بما يُصيب مرةً و يُخطئ عِدة , يحسبون كُل بسمةٍ خاوية ..
عرِفتهم يُمارسون كذباً عملاقاً , كُلما زادوه هوَا بهم ..
وفي أعين الفاسدين ميثاقهم يرقص عفةً مرشوقة , و أيم الله لو عرفوا جِذرها لكانت مرجومة ..
.
.
وَ أنت , كما دائماً
لن تنال صخب إعجَابهم ..
لأنك العليل لُطفاً الذي خرج من جوف البهجة يسعى , ثم حين تخاطر وعياً أستخدم الضحك مُسكِّن آلامٍ حتى يشفى ..
لأنك الساذج الذي أعار يده مُحسناً, ثم حين عادت صار حديثك يتسرّب عِوجاً ..
لأنها كانت مثقوبةً تتدلى ..
لأنك الحالم الذي سُخط بفلمٍ ما وُجد إلا بالكذب مغموراً , فجعل يتعدى قمة الجبل
سقوطاً ..
لأنك القنوع الذي توّلى حمل مشعلٍ كإنارةٍ غذّاء لأحدهم , فـ جيء به عائداً ..
مُبتسماً و محروقاً !
لأنك الطيّب الذي يبكي وهِناً , يُناجد القريب و هو غريب , فكان يهزّ عنقه مواسياً بلا رأس ..
وهُنا كان عجولاً ..
ولأنك ” أنت ” الذي فشل في وصف نفسه فاتجه لهم عابراً مأثوراً , قرّر أن يقف في منتصف طريقه – مُتحذلقاً – ليحللهم , يعرفهم , و يداريهم ..
بينما هم يمشون مبتعدين . يتقلّصون
شكلاً
و قولاً .
يصرخون لك : أن كُن مغفوراً ..
🙂 رائع
كلمات جميله
حبيت اسجل مروري بهالمدونه 🙂
لن ننال من الحياة شيئا
غير موتنا الناقص فيها
نترك ذكرنا
فتباشر قدسيتها
ثم نمضي مع النسيم الذي هب فوق قبورنا
ونبقى ” آآآهااا ذاك الذي عاش” تتبعها ضحكة لما قد فعلنا
لأن الخيّر الآن يا أخيلية هو الذي ينادي في سوق الأصوات
أنا فلااان فعلت كذا
ودي لـ جمالك
منذ مدة و أنا أترقبُ نصكِ القادم ..
على شوق .. !
و أتيت بالجمال ذاته مثل كل مرة ..
و في كل مرة تزداد أحرفكِ جمالاً ..
وتزداد دهشتي و ذهولي .. !
أمتعينا أكثر .. و أكثر ..
و سأتتبع الجمال دوماً هنا ..
ورود الخزامى لـ روعتكِ .. (F)
حلو (:
لغة فاخرة … ونظم أنيق … وفكرة سامية
هذه الخلطة تشبه كوب قهوة عالج رأساً متصدّعاً أكثر مما ينبغي
تحية … برقة “بتلة”
طاغية في كتاباتك !
باذخة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ..
لك السعادة ارجوها !
لن أبرح هذا الكرم
وأنتِ كما أنتِ دائماً
تحرضين , تبدعين , تقفين على جنبات الحروف ..
كم مرة أحتاج أن أقرأ هذا النص لأُشفى منه ؟
ود كـ أنت
كما أنتِ دائماً .. مبدعة أديبة .. وتملكين كل وسائل التشبيه وصياغة البيان ..
لا جديد !
دائماُ للجمال عنوان هنا ..
عندما يتغير هذا السواد سوف يتغير كل شيء !!
ابقي كما أنتِ
وأفعلي ما يحلو لكِ
اجعلي غيرك مجرد عابرين ..
( أنتَ )
تأخذُ منّا الكثيرَ عندَ شرْحِ الأزمةِ والفَرج
سؤال:
ألا نعطِي ( أنا) حقّها؟
…
عودةٌ خجولةٌ لهذا الجمال : )
ومازلت
أجدد عهدي بأن لن أبرح هذا الكرم
دائماُ..إبداع يتجلى هنا..(:
حروف رائعه
سا انتظر جديدك بكل تاكيد..
كالحمقى يرفلون قولاً , يهتفون بما يُصيب مرةً و يُخطئ عِدة ..
….
الجميع ينظر لنفسه بأنه على صواب ,
ولا يخطيء ..
والحقيقة بأن البشر جميعا ً غير معصومين
عن الخطأ .
ربما تبع الإنسان الهوى لأنه بشر
الحماقة ليست في من يخطيء
الحماقة في من يفرض على غيره الصواب
البكاء والخوف والبقاء والفناء ..
كلها إرتباكات السراب
العلة لم تكن في الخطأ ,
وكم تبع الصواب هواه ,
وكم تبع الهوى كل الصواب
أنا الذي أشعر بأني العليل دائما ..
المصاب بمرض .. سموه
” الهوى “..
أشعر بأني ..
العليل ….
لغتك متفردة جدا ، باذخة وعذبة
أدب كبير 🙂
جمااال ..جماااال..
ماشاء الله أسلوب مميز وكتابة رائعة
موفقة
؛ مسـاعد ؛
اسعدني ذلك يا فاضل ..
؛ اقصوصه ؛
سلمتِ يا بهيّه ..
شُكراً تحفّك ..
.
.
؛ أرواح ؛
بل قُبلاتي لرُقيّك (f) ..
؛ أروى ؛
الزائرة المجهولة / الخفيّة ..
سيظل إمتناني خفياً كذلك , يتنفس كُلما انبلجتي رُقياً (f) ..
.
.
لكِ نفحات شُكر ..
؛ ميمي ؛
هذه الـ ” حلو ” وحدها تنفخني عالياً ..
تحيةٌ يا عزيزة ..
؛ منـال الزهـراني ؛
يا غالية , كُل ما كتبتي كان قذيفةً مُحكمة , ما جعلتني إلا خجلةً / أهذي بـ شُكراً ..
.
.
تحايا مُمتّدة (f)
؛ حنـين ؛
ولكِ أمانٍ تتحقق أرجوها (f) ..
؛ تـلف ؛
سأفاخر بك ..
؛ يـاسـر ؛
وجودك وحده يحتاج نصاً آخر ..
تحايا و شُكرٌ مرتّل يا طيّب ..
.
.
؛ محمد الصالح ؛
مثل هذا الحديث الطيّب , هو ما يحرّضني لأفتح خانه التعليقات ..
.
.
تأنقت بك الدار ..
؛ طـاهر ؛
رُبما ..
سُعدت بك ..
؛ ميـقات الذاكرة ؛
أحاول أن اتمرّن على فعل ذلك ..
.
.
طِبت سعادة ..
؛ صـقــر ؛
أنا تدس رأسها خلف الحديث , فاجعلها قابعةً هُناك مطمئنة ..
.
.
مرورك – و بعد الغياب – فرحٌ جم ..
شُكراً تغمرك ..
؛ تـلف ؛
تُشرّفني كثيراً و الله ..
.
.
؛ ماسه زيّوس ؛
سلمتِ يا شذّية (f) ..
؛ برستيج ؛
سيُسعدني ذلك ..
.
.
؛ اوتاروف ؛
هم هؤلاء مقصد حديثي , من يحسب نفسه الصواب ولا يرضى النقاش الذي يُعدّل فكرته !
.
.
تحيةٌ لك ..
؛ رمادية ؛
زادها اقتران مرورك يا صاحبه (f) ..
؛ فـوز ؛
آمن بأن شُكراً و التحايا لن تكفيك ..
.
.
؛ زهـور الحُب ؛
سلمتٍ قولاً يا أنيقة ..
يا ربْ حينَ أكبر إجعلني مثلها صالحةً وَ نقيّة ؛
وَ تعرفُ ما تريــد .
:
إنها اللحظة الحاسمة
التي تعرف فيها الوجه الحقيقي للأشياء
فيما يضيع وجهك ولا تعد تجده مرة أخرى !
غفر الله لنا ولهم :/
بدّعتي ياعزيزة (L)
آآآآآآه ايها الحزن اللعين
لم يبقى احد في هذا الكون الا واصبح في يوم من أسراك
أبعدنا الله وأياك من شر الهموم والغموم
.
.
؟
بالمناسبة
ما أجمل هطولك..
مدونة كما السمآء
تائهة أنا بين جمال حَرفكَ وحِرفك
في كل سطر من سطورك أفك لغزاً عجيباً
قل لي بربك
من أي ضرع ترضع أوتارك..؟؟
؛ آلاء ؛
(f) يا نقيّه ..
.
.
؛ دانتيل ؛
كـ دائماً , تأتين بلٌبٍ سديد ..
.
.
(L)
؛ مُنيرة ؛
مُمتّنة لوجودك (f) ..
؛ ريم ؛
وُجودكِ طمأنينةٌ يا شذيّه ..
.
.
(f)
؛ ريم 2 ؛
ارضعتني الدُنيا بكدرها يا أنيقة ..
لهطولكِ الليلة إيقاعٌ فريد , ابتهل له طويلاً ..
.
.
شكراً تغمرك (f) ..
فعلاً ..
إنهم يمشون مبتعدين
ولكن من ورائهم شؤم أفعالهم، وتجاهلهم يحث الخطى لسحقهم
كما دائما !!
جميل أيتها الأخيلية ..
🙂
تحيتي
وجودك شرفٌ – و الله – يا وليد ..
أبدعتي وأحسنتي ..تمنيت لو لم تخذلني أحرفي لأردعلى جمال الفكرة وروعة الأسلوب ..فعلا كل ماتفوهتي به كان محط المنطق..واصلي والله يرعاكي..رواان
؛ روان ؛
نفثات وُجودك وحدها تكفي يا صديقه ..
.
.
انثر حروفي الفقيرة هنا علها تعبر
عن اعجابي العميق بما نثرت من كلمات وحروف
سوف اروي عطشي للكلمة الراقية من خلال كلماتك
فلنصك وقع خاص .. يلهب الروح والمحيا
الأخيــليـــه ..!
جَمِيلَةُ هِيَ كَلِمَاتُك ..
تَمَامَاً / كَجَمآَلِكِ أَنتِ ..!
كٌلَّ الودِّ يَآ جَمِيلة ..~