هذه التدوينة نُشرت
في الجمعة, 12 سبتمبر, 2008 عند 1:29 ص و مصنفة تحت تصنيف ؛ خطايـا قـصيرة / جدّاً.
يمكنك متابعة أي تعليقات عبر رابط RSS 2.0.
يمكنك ترك تعليق, أو تعقيب من مدونتك.
كخيط دخان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مااجمل وافصح هذه العباره
,
,
حقاً انتي محط ابداع ونفلة للادب , انتي وامثالك ممن احب كنزار قباني ونجيب الزامل وجعفر عباس
ولا اريد ان اظلم احد سهوا , هناك الكثير وانتي منهم اتمنى ان لايتلاشى وجودكم مع مرور الزمن
جميع الحقوق محفوظة لكاتبة المُدوّنة: بنان مرزوق, ولا يُسمح أبداً بأيًّ نسخ -كُلّياً كان أو جُزئياً- إلا بعد أخذ الإذن أو ذكر المصدر.
This site is protected by WP-CopyRightPro
ويبقي نسماته في نواحي المكان
بعد أن ترحل ..
ليقول كان هنا
و يفيض الشوق بعدها حرفاً زلالاً
دمتِ
يجذبني كبرياء كلماتك
هنيئاً لك
..
والنفس مقطوع.
والوجود مبتور .
- أحب أحاديث الأمكنة , وخبايا الأنفس.
حديثك الصغير .. عجيب
كـ زيارة أولى لي !
ادوّن اعجابي بـ كيانكِ ذا اللون الأسود يا أخيلية (:
يتلاشى خيط الدخان ليغرس في أجسادنا ألمًا !
:
هذا الحديث يصير حكاية كبيرة
تتكوَّر في صدري !
وجودك كخيط الدخان ..
يتلاشى .. ويظل اثره عالقا في الأنحاء ..
عميقة ..
كخيط الدخان .. يتسلل بخفة إلى الجنان ؟
كخيط الدخان .. يتلبسك ريحاً وروحاً وريحان ؟
كخيط الدخان .. وجوده يجيي الكيان .. ويبعث الأشجان ؟؟
أرجوكِ .. مجرد هذيان !
ولاتبقى سوى رائحــــته …. !!
رَاقَنِيِّ كيَانُكِ المُخْمَليِّ ..
الذيِّ يَسْكنُّ هُنَا بِـ شِدْة .. !
وَ رُغْمَ أنْهَا زِيْارةٌ أولىَ أتَتْ فْقَطّ بِـ مَحْضِ ..
الصُدْفَة المُبْهِرة .. !!
:
[ خْيُوطُ الدُخَانّ قْدَرٌ يُلازِمُنَا ] .. !
كخيط دخان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مااجمل وافصح هذه العباره
,
,
حقاً انتي محط ابداع ونفلة للادب , انتي وامثالك ممن احب كنزار قباني ونجيب الزامل وجعفر عباس
ولا اريد ان اظلم احد سهوا , هناك الكثير وانتي منهم اتمنى ان لايتلاشى وجودكم مع مرور الزمن
لقد زرت مدونتك وامتلأت اعجابا بها وبالأصل بك .
هذه الرساله من ابنه خالتك العزيزه ,لكن شاءت الظروف ان اكتبها بدلاً عنها وهذا الكلام نقلا عنها .
{ملاك}
سعيد جدا بهذه المدونة
شكرا
شكرا
راقت لي كلماتك الرقيقة..
احببت مدونتكـ..
تحية..:)
أعشقُ أحرفك ..
تعبّر عن شيء دآخلي !
oh
مغتالةٌ هذه السطور الأربعة ،
تغني عن 4 قصائد
و 4 فصول في رواية لم تكتمل !
وجودك ليس الدخان فحسب..
وجودك أصل الدخان ..
تشبيه راق لي
أتمنى لكِ
أن تمسكي أشيائك جيداً
في المرة المقبلة ..
تلاشى و كأن شيئاً لم يـكـن
غاليتي
لحرفك نكهة أعشقها حد الثمالة
إستمري
نسجكـ رآئعـ عذب كـ أنتِ ..
رآقت لي كلماتكـ كثيراً ..
دمتِ بخير ~
؛ ياسر ؛
تماماً ..
شُكراً لأنك أنيق ..
.
.
؛ روز ؛
احياناً يتحوّل الشوق لـ بُغضٍ سببه الفراق ..
(f)
؛ الفيروزي ؛
اغبطني لمديحك ..
.
.
؛ تهويدة ؛
و احب وجودك (F) ..
؛ عزيز ؛
و مديحك الصغير عجيب ..
.
.
؛ نوفل ؛
كُل لغات الترحيب لن تكفيكِ ..
؛ دانتيل ؛
لهذا تُشبهنا الحكايا ..
(f)
.
.
؛ رولا ؛
كما هو وجودك الطيّب ..
؛ محمد صالح ؛
اي نعم , هذيان ..
.
.
؛ إحساسي ؛
رائحته تُخبرنا بالكثير ..
؛ اروى ؛
سأدعو للصدف طويلاً ..
اهلاً برُقيّك (f)
.
.
؛ دودي ؛
احب كونك تجعلين منيّ شخصاً آخر ..
مديحٌ أكبر مني (f) ..
؛ ملاك ؛
هلا و الله D:
.
.
؛ تلف ؛
شرّفتنا و الله ..
؛ آلاء ؛
شُكراً يا لطيفة ..
.
.
؛ حنين ؛
و اعشق هذا القُرب (F) ..
؛ عشّاب ؛
ممارسة شُكري المعتاد لن تكفيك ..
.
.
؛ سلطان ؛
حتى قراءتك مُميّزة ..
؛ ميقات الذاكرة ؛
سأحاول ..
” منوّر ”
.
.
؛ نبض ؛
صدقيني , سأكون سعيدة / ممتّنة ما دمتى مُتابعه ..
.
.
؛ وميض ؛
شُكراً يا سيّدة الذوق ..
لن أجد أجمل من أن أقول ..
ما خطتّه الشاعرة/ ظلال الفرج:
“مجروحة وبداخلي حزنٌ كبير
وعلى مشارف مهجتي يشدو أمير ..
ويقول عودي كي نعود حكاية ذهبية
مشغولة فوق الحرير”.
هؤلاء هم
بوحك جدُ رائق .
بالرغم من أنه خيط دخان وتلاشى
إلى أن اثره كبير
’’
,
مبدعة
وفي نهاية المطاف - بعد أن نطفئ السيجارة / القصة - يبقى كما هو خيط دخان !
كثيرون هم الذين كخيط دخانٍ رفيع جداً.
أمر هنا ولا اهدأ يا جميلة : )
تفاصيل حرفكِ تُغريني ياصديقتي !
؛ وليد ؛
ودائماً تُصيبها ..
.
.
؛ toop ؛
و أشكر رُقيّك ..
؛ سيمفونيات ؛
تماماً ..
قُبلاتٌ يا نديّه ..
.
.
؛ عمرو ؛
وكثيرون هم ضحايا الخيط ..
أهلاً بك بالدار ..
.
.
؛ عطر ؛
صدقيني , كما هو وجودك ..
أتتوقُ شوقاً لمَعرفتهِ :]
(F)
أهلاً بكِ نرجسيه ؛
.
.