“كانت الساعة الثالثة صباحاً حينما رنّ الهاتف لأول مرة ولكنه توقف، وما أن وضعت رأسي من جديد لأنام حتى سمعت بعض الطرق على باب غرفتي. كانت حُريَّتي تقف عند الباب، كنت أُخطط لسؤالها: مالذي استغرقكِ كل هذا الوقت؟ لطالما أردت. غير أني اكتفيت بتنهيدة، وعناقٍ طويل.”
هذا ما صرت أقضي وقتي بتخيُّله. لقد بات السجن مملاً.
حين أقرأُ لكِ أعرفُ تماماً لمَ أفتقدُ كتاباتِكِ :red:
أهلاً كبيرة بـ عودتك (F)
أهلاً بي، شُكراً للُطفك. وشكراً أخرى لأنكِ كنت سبب معرفتي بهذا النشاط. (f)