انتظر هبةً كبيرة … و ثمينة !
تُعيد إيقاظ صباحي و تسريح لُبّه ..
هبةً تُرمّم الوهنْ القابع في حنجرتي .
لاسيّما أن العجز الذي جاءني لاجئاً ,
نذر لنفسه أن يلتصق برأسي و يوصد فمي ..
وبقامته الفارعة راح يدسّني ..
.
.
هذه الهبة المُبهمة ,
هذه الكذبة المبتورة التي لن تظهر ..
انتظرها على أيّ حال !